DARKPROXY مشرف المنتدى التــقـنـي
عدد الرسائل : 35 العمر : 41 العمل/الترفيه : فني حاسب آلي العضو الذي تلقيت منه الدعوة للتسجيل في المنتدى : الزعيم علم البلد : نشاط العضو : sms :
السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 06/02/2008
| موضوع: أين أنتم يا أولي الألباب الجمعة 9 مايو 2008 - 20:10 | |
|
> اقرأ بتمعّن و رويّة وأسأل الله عز وجل أن ينفعني > وإياكم بما نقرأ > روى يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال: جاء جبريل إلى > النبي صلى الله عليه وسلم في ساعةٍ ما كان يأتيه فيها > متغيّر اللون، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (( > مالي أراك متغير اللون )) فقال: يا محمد جئتُكَ في > الساعة التي أمر الله بمنافخ النار أن تنفخ فيها، ولا > ينبغي لمن يعلم أن جهنم حق، و أن النار حق، وأن عذاب > القبر حق، وأن عذاب الله أكبر أنْ تقرّ عينه حتى > يأمنها. > فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((يا جبريل صِف لي > جهنم )) > قال: نعم، إن الله تعالى لمّا خلق جهنم أوقد عليها ألف > سنة فاحْمَرّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فابْيَضّت، ثم > أوقد عليها ألف سنة فاسْوَدّت، فهي سوداء مُظلمة لا > ينطفئ لهبها ولا جمرها > والذي بعثك بالحق، لو أن خُرْم إبرة فُتِحَ منها > لاحترق أهل الدنيا عن آخرهم من حرّها . > والذي بعثك بالحق، لو أن ثوباً من أثواب أهل النار > عَلِقَ بين السماء و الأرض، لمات جميع أهل الأرض من > نَتَنِهَا و حرّها عن آخرهم لما يجدون من حرها .. > والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أن ذراعاً من السلسلة > التي ذكرها الله تعالى في كتابه وُضِع على جبلٍ لَذابَ > حتى يبلُغ الأرض السابعة . > والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أنّ رجلاً بالمغرب > يُعَذّب لاحترق الذي بالمشرق من شدة عذابها . > حرّها شديد ، و قعرها بعيد ، و حليها حديد ، و شرابها > الحميم و الصديد ، و ثيابها مقطعات النيران ، لها سبعة > أبواب، لكل باب منهم جزءٌ مقسومٌ من الرجال والنساء . > فقال صلى الله عليه وسلم: (( أهي كأبوابنا هذه ؟! )) > قال: لا ، ولكنها مفتوحة، بعضها أسفل من بعض، من باب > إلى باب مسيرة سبعين سنة، كل باب منها أشد حراً من > الذي يليه سبعين ضعفاً ، يُساق أعداء الله إليها فإذا > انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية بالأغلال و > السلاسل، فتسلك السلسلة في فمه وتخرج من دُبُرِه ، > وتُغَلّ يده اليسرى إلى عنقه، وتُدخَل يده اليمنى في > فؤاده، وتُنزَع من بين كتفيه ، وتُشدّ بالسلاسل، > ويُقرّن كل آدمي مع شيطان في سلسلة ، ويُسحَبُ على > وجهه ، وتضربه الملائكة بمقامع من حديد، كلما أرادوا > أن يخرجوا منها من غم أُعيدوا فيها . > فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( مَنْ سكّان هذه > الأبواب ؟! )) > فقال: أما الباب الأسفل ففيه المنافقون، ومَن كفر مِن > أصحاب المائدة، وآل فرعون ، و اسمها الهاوية .. > و الباب الثاني فيه المشركون و اسمه الجحيم .. > و الباب الثالث فيه الصابئون و اسمه سَقَر .. > و الباب الرابع فيه ابليس و من تَبِعَهُ ، و المجوس ، > و اسمه لَظَى .. > و الباب الخامس فيه اليهود و اسمه الحُطَمَة . > و الباب السادس فيه النصارى و اسمه العزيز ، ثم أمسكَ > جبريلُ حياءً من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال > له عليه السلام: ((ألا تخبرني من سكان الباب السابع ؟ > )) > فقال: فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا و لم > يتوبوا . فخَرّ النبي صلى الله عليه وسلم مغشيّاً > عليه، فوضع جبريل رأسه على حِجْرِه حتى أفاق، فلما > أفاق قال عليه الصلاة و السلام: (( يا جبريل عَظُمَتْ > مصيبتي ، و اشتدّ حزني ، أَوَ يدخل أحدٌ من أمتي النار > ؟؟؟ )) > قال: نعم ، أهل الكبائر من أمتك . > ثم بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، و بكى جبريل . > و دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزله و احتجب عن > الناس ، فكان لا يخرج إلا إلى الصلاة يصلي و يدخل و لا > يكلم أحداً، يأخذ في الصلاة يبكي و يتضرّع إلى الله > تعالى . > فلما كان اليوم الثالث ، أقبل أبو بكر رضي الله عنه > حتى وقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت > الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد > فتنحّى باكياً. . > فأقبل عمر رضي الله عنه فوقف بالباب و قال: السلام > عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ > فلم يُجبه أحد فتنحّى يبكي. > فأقبل سلمان الفارسي حتى وقف بالباب و قال: السلام > عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى مولاي رسول الله من > سبيل ؟ فأقبل يبكي مرة، ويقع مرة، ويقوم أخرى حتى أتى > بيت فاطمة ووقف بالباب ثم قال: السلام عليك يا ابنة > رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان علي رضي الله عنه > غائباً ، فقال: يا ابنة رسول الله ، إنّ رسول الله صلى > الله عليه وسلم قد احتجب عن الناس فليس يخرج إلا إلى > الصلاة فلا يكلم أحداً و لا يأذن لأحدٍ في الدخول . > فاشتملت فاطمة بعباءة قطوانية و أقبلت حتى وقفت على > باب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم سلّمت و قالت : > يا رسول الله أنا فاطمة ، ورسول الله ساجدٌ يبكي، فرفع > رأسه و قال: (( ما بال قرة عيني فاطمة حُجِبَت عني ؟ > افتحوا لها الباب )) > ففتح لها الباب فدخلت ، فلما نظرت إلى رسول الله صلى > الله عليه وسلم بكت بكاءً شديداً لما رأت من حاله > مُصفرّاً متغيراً قد ذاب لحم وجهه من البكاء و الحزن ، > فقالت: يا رسول الله ما الذي نزل عليك ؟! > فقال: (( يا فاطمة جاءني جبريل و وصف لي أبواب جهنم ، > و أخبرني أن في أعلى بابها أهل الكبائر من أمتي ، فذلك > الذي أبكاني و أحزنني )) > قالت: يا رسول الله كيف يدخلونها ؟! > قال: (( بلى تسوقهم الملائكة إلى النار ، و لا > تَسْوَدّ وجوههم ، و لا تَزْرَقّ أعينهم ، و لا > يُخْتَم على أفواههم ، و لا يقرّنون مع الشياطين ، و > لا يوضع عليهم السلاسل و الأغلال )) > قالت: يا رسول الله كيف تقودهم الملائكة ؟! > قال: (( أما الرجال فباللحى، و أما النساء فبالذوائب و > النواصي .. فكم من ذي شيبةٍ من أمتي يُقبَضُ على لحيته > وهو ينادي: واشَيْبتاه واضعفاه ، و كم من شاب قد قُبض > على لحيته ، يُساق إلى النار وهو ينادي: واشباباه > واحُسن صورتاه ، و كم من امرأة من أمتي قد قُبض على > ناصيتها تُقاد إلى النار و هي تنادي: وافضيحتاه واهتك > ستراه ، حتى يُنتهى بهم إلى مالك ، فإذا نظر إليهم > مالك قال للملائكة: من هؤلاء ؟ فما ورد عليّ من > الأشقياء أعجب شأناً من هؤلاء ، لم تَسْوَدّ وجوههم > ولم تَزرقّ أعينهم و لم يُختَم على أفواههم و لم > يُقرّنوا مع الشياطين و لم توضع السلاسل و > الأغلال في أعناقهم !! > فيقول الملائكة: هكذا أُمِرنا أن نأتيك بهم على هذه > الحالة . > فيقول لهم مالك: يا معشر الأشقياء من أنتم ؟! > وروي في خبر آخر : أنهم لما قادتهم الملائكة قالوا : > وامحمداه ، فلما رأوا مالكاً نسوا اسم محمد صلى الله > عليه وسلم من هيبته ، فيقول لهم : من أنتم؟ فيقولون: > نحن ممن أُنزل علينا القرآن،ونحن ممن يصوم رمضان . > فيقول لهم مالك: ما أُنزل القرآن إلا على أمة محمد صلى > الله عليه وسلم ، فإذا سمعوا اسم محمد صاحوا : نحن من > أمة محمد صلى الله عليه وسلم . > فيقول لهم مالك : أما كان لكم في القرآن زاجرٌ عن > معاصي الله تعالى .. فإذا وقف بهم على شفير جهنم، > ونظروا إلى النار وإلى الزبانية قالوا: يا مالك ائذن > لنا نبكي على أنفسنا ، فيأذن لهم ، فيبكون الدموع حتى > لم يبق لهم دموع ، فيبكون الدم ، فيقول مالك: ما أحسن > هذا البكاء لو كان في الدنيا، فلو كان في الدنيا من > خشية الله ما مسّتكم النار اليوم . > فيقول مالك للزبانية : ألقوهم .. ألقوهم في النار > فإذا أُلقوا في النار نادوا بأجمعهم : لا إله إلا الله > ، فترجع النار عنهم ، فيقول مالك: يا نار خذيهم، فتقول > : كيف آخذهم و هم يقولون لا إله إلا الله؟ فيقول مالك: > نعم، بذلك أمر رب العرش، فتأخذهم ، فمنهم من تأخذه إلى > قدميه، ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه، ومنهم من تأخذه إلى > حقويه، ومنهم من تأخذه إلى حلقه، فإذا أهوت النار إلى > وجهه قال مالك: لا تحرقي وجوههم فطالما سجدوا للرحمن > في الدنيا، و لا تحرقي قلوبهم فلطالما عطشوا في شهر > رمضان . فيبقون ما شاء الله فيها ، ويقولون: يا أرحم > الراحمين يا حنّان يا منّان، فإذا أنفذ الله تعالى > حكمه قال: يا جبريل ما > فعل العاصون من أمة محمد صلى الله عليه وسلم ؟ فيقول: > اللهم أنت أعلم بهم . فيقول انطلق فانظر ما حالهم > فينطلق جبريل عليه السلام إلى مالك و هو على منبر من > نار في وسط جهنم، فإذا نظر مالك على جبريل عليه السلام > قام تعظيماً له ، فيقول له يا جبريل : ماأدخلك هذا > الموضع ؟ فيقول: ما فَعَلْتَ بالعصابة العاصية من أمة > محمد ؟ فيقول مالك: ما أسوأ حالهم و أضيَق مكانهم،قد > أُحرِقَت أجسامهم، و أُكِلَت لحومهم، وبقِيَت وجوههم و > قلوبهم يتلألأ فيها الإيمان . > فيقول جبريل: ارفع الطبق عنهم حتى انظر إليهم . قال > فيأمر مالكالخَزَنَة فيرفعون الطبق عنهم، فإذا نظروا > إلى جبريل وإلى حُسن خَلقه، علموا أنه ليس من ملائكة > العذاب فيقولون : من هذا العبد الذي لم نر أحداً قط > أحسن منه ؟ فيقول مالك : هذا جبريل الكريم الذي كان > يأتي محمداً صلى الله عليه وسلم بالوحي ، فإذا سمعوا > ذِكْر محمد صلى الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم: يا > جبريل أقرئ محمداً صلى الله عليه وسلم منا السلام، > وأخبره أن معاصينا فرّقت بيننا وبينك، وأخبره بسوء > حالنا . > فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله تعالى ، فيقول > الله تعالى: كيف رأيت أمة محمد؟ فيقول: يارب ما أسوأ > حالهم و أضيق مكانهم . > فيقول: هل سألوك شيئاً ؟ فيقول: يا رب نعم، سألوني أن > أُقرئ نبيّهم منهم السلام و أُخبره بسوء حالهم فيقول > الله تعالى : انطلق فأخبره . > فينطلق جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في > خيمة من درّة بيضاء لها أربعة آلاف باب، لكل باب > مصراعان من ذهب ، فيقول: يا محمد . قد جئتك من عند > العصابة العصاة الذين يُعذّبون من أمتك في النار ، وهم > يُقرِئُونك السلام ويقولون ما أسوأ حالنا، وأضيق > مكاننا . > فيأتي النبي صلى الله عليه وسلم إلى تحت العرش فيخرّ > ساجداً ويثني على الله تعالى ثناءً لم يثنِ عليه أحد > مثله .. > فيقول الله تعالى : ارفع رأسك ، و سَلْ تُعْطَ ، و > اشفع تُشفّع . > فيقول: (( يا رب الأشقياء من أمتي قد أنفذتَ فيهم حكمك > وانتقمت منهم، فشفّعني فيهم )) > فيقول الله تعالى : قد شفّعتك فيهم ، فَأْتِ النار > فأخرِج منها من قال لا إله إلا الله . فينطلق النبي > صلىالله عليه وسلم فإذا نظر مالك النبي صلى الله عليه > وسلم قام تعظيماً له فيقول : (( يا مالك ما حال أمتي > الأشقياء ؟! )) > فيقول: ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم . فيقول محمد صلى > الله عليه وسلم : (( افتح الباب و ارفع الطبق )) ، > فإذا نظر أصحاب النار إلى محمد صلى الله عليه وسلم > صاحوا بأجمعهم فيقولون: يا محمد ، أَحْرَقت النار > جلودنا و أحرقت أكبادنا، فيُخرجهم جميعاً و قد صاروا > فحماً قد أكلتهم النار فينطلق بهم إلى نهر بباب الجنة > يسمى نهر الحيوان ، فيغتسلون منه فيخرجون منه شباباً > جُرْدَاً مُرْدَاً مُكحّلين و كأنّ وجوههم مثل القمر ، > مكتوب على جباههم "الجهنّميون عتقاء الرحمن من النار" > ، فيدخلون الجنة فإذا رأى أهل النار أن المسلمين قد > أُخرجوا منها قالوا : يا ليتنا كنا > مسلمين وكنا نخرج من النار، وهو قوله تعالى رُبّمَا > يَوَدُّ الَّذِينَ كَفََرَواْ لَوْ كَانُواْ > مُسْلِمِينَ ) [ الحجر:] > *و عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( اذكروا من > النار ما شئتم، فلا تذكرون شيئاً إلا وهي أشد منه )) > * و قال: (( إنّ أَهْوَن أهل النار عذاباً لَرجلٌ في > رجليه نعلان من نار ، يغلي منهما دماغه، كأنه مرجل، > مسامعه جمر، وأضراسه جمر، و أشفاره لهب النيران، و > تخرج أحشاء بطنه من قدميه ، و إنه لَيَرى أنه أشد أهل > النار عذاباً، و إنه مِن أهون أهل النار عذاباً > )) اللهم اجرنا واحفظنا من النار ياارحم الراحمين .
| |
|
sahm نائب المدير العام
عدد الرسائل : 3607 العمر : 38 العمل/الترفيه : الرماية والقنص العضو الذي تلقيت منه الدعوة للتسجيل في المنتدى : الزعيم الوســـام : علم البلد : نشاط العضو : sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
<form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--">
<!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104">
<legend><b>My SMS</b></legend>
<marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">للفن والابداع والفلسفة ناس
وللقول قناص وللفوز كاســر
وليا جمعت الفن في عقد الالماس
يزفها التاريخ لابداع ياســـر</marquee></fieldset></form>
<!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 03/02/2008
| موضوع: رد: أين أنتم يا أولي الألباب السبت 10 مايو 2008 - 11:27 | |
| جزاك الله خير وإلى الأمام ونحن معك . | |
|
الزعيـ وليد ـم المدير العــام
عدد الرسائل : 1581 العمر : 40 الوســـام : علم البلد : نشاط العضو : sms :
السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد: أين أنتم يا أولي الألباب السبت 10 مايو 2008 - 14:36 | |
| اللهم اعتق رقابنا ورقاب آبائنا وأمهاتنا واخواننا وذرياتنا من النار برحمتك يا أرحم الراحمين اللهم إنا نسألك بوجهك الكريم الجنة ونعوذ بك من سخطك والنار __________________________ جزاك الله خير اخوي دارك بروكسي | |
|
Nsany LLasaf كبار الشخصيات
عدد الرسائل : 467 العمر : 35 الوســـام : علم البلد : نشاط العضو : sms :
السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 25/01/2008
| موضوع: رد: أين أنتم يا أولي الألباب الإثنين 12 مايو 2008 - 14:05 | |
| اللهم قنا عذاب النار
اللهم اجلعنا من التوابين والمستغفرين دائماً (ربنا اصرف عنا عذاب جهنم ان عذابها كان غراما) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الله يجزاك خير اخوي دارك بروكسي | |
|
DARKPROXY مشرف المنتدى التــقـنـي
عدد الرسائل : 35 العمر : 41 العمل/الترفيه : فني حاسب آلي العضو الذي تلقيت منه الدعوة للتسجيل في المنتدى : الزعيم علم البلد : نشاط العضو : sms :
السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 06/02/2008
| موضوع: رد: أين أنتم يا أولي الألباب الثلاثاء 13 مايو 2008 - 10:49 | |
| تسلمون يا شباب على المرور | |
|
بنت ابوها عضو نشيط
عدد الرسائل : 86 علم البلد : نشاط العضو : sms :
السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 11/04/2008
| موضوع: رد: أين أنتم يا أولي الألباب الخميس 15 مايو 2008 - 20:27 | |
| - مــــــزوح كتب:
اللهم قنا عذاب النار
اللهم اجلعنا من التوابين والمستغفرين دائماً
(ربنا اصرف عنا عذاب جهنم ان عذابها كان غراما)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الله يجزاك خير اخوي دارك بروكسي | |
|