مارايك في مقال الكاتب عدنان جستنية الكاتب في جريدة الرياضية

قال الشاعر


لـنا في صـحبة الانــذال صــمتًٌ

وحــمل الاذى طبــعٌٌٌُ والــصُـبرمـنـهـجُ

فــلا نـتعـجل الشـكوى ولــكن


نـعــاتب ثم نــغضــب تم نـهــجُ



: في الــبــــدايــة.


عدنان جستنية صحفي سعودي عمل في الصحافة منذ أكثر من30سنة بدأها محررأفي صفحة المحليات في جريدة المدينة لم يعرف عنة أهتمامة بالرياضة الا في السنوات الاخيرة ويبدوا والله أعلم ان المد الاتحادي جرفه لينضم الى جوقة المطبلين وطابور الصف الخامس .




أهتم جستنة بالاتحاد كثيرً فلا تكاد تخلوا مقالاتة من مدح للاتحاد وقدح لمنافسية . أزدادت حدة التطبيل لدية وبلغت ذروتها في عهد رئاسة منصور البلوي فكافاة منصور البلوي بمنصب مدير المركز الاعلامي في نادي الاتحاد الشقيق .


كتاباتة عادية جدأ بل أن صفحة بريد القراء تعد أفضل وامتع من مقالاتة .



هناك محورين لايمكن لا اي ناقد اغفالها في حالة منصور البلوي الصحفية أنضم اليها محورثالث سنتناولهنا بالتفصيل.





المحورالاول.

- الحملة الصحفية التي شنها ويشنها ضد اللاعب الدولي حسين عبدالغني قبل وبعد أي مشاركة ضد النادي الاهلي . بل وصل الامر به الى وصف حسين عبد الغني بالـــولـــد الشقـي . فكانت جل كتابتة ضد هذا الموهوب في ظل صمت وجمود من صحافة النادي الاهلي في حالة لاأضنها يمكن ان تتكرر مع نجمنا الكبير سامي الجابر مع احترامي الكبير جدأ للرائع حسين عبد الغني ( وأنا من أشد المعجبين بمستواه الفني وأخلاصة . ولكن العتب على صحافة الاهلي .







المحور الثاني




- حادثة الاعتداء الشهيرة التي تعرض لها . حين أوقفتة بعض الجماهير وأعتدت علية بالضرب وقامت بتكسير سيارتة في حالة غريبة ومستنكرة على وسطنا الرياضي بالرغم من تنديدي وشجبي واستنكاري لهذ النوع من الحوار.









المحور الثالث ( المــحـطـة الثالثة . ( أضيفت أخيرأ)

- الهجوم والتهجم على نادي الهلال ورموزة في الاونه الاخيرة وبشكل مستمر وعنيف في شي فيةكثير من السخافة والتفاهة

فكيف لكاتب رياضي ان يستنكرمنح سامي الجابر درع التميز.



وأسباب الهجوم معروفة وسأاقوم بكشفها أمامك ولك الحكم





أولاً


( أسباب دعائية وأعلامية)




يظن عدنان جستينة انة يستطيع ان يجاري الاعلام الهلالي والجمهور الهلالي العريض فلذلك دخل معنا في مناورة مكشوفة قصده منها مزيد من التلميع خاصة بعد أن خفت نجم الاتحاد ولم يعد يحضى بهالة اعلامية كما كان في السابق.







ثانياُ

( أسباب أنتقامية)

يظن الاخ عدنان ان الصحافة الهلالية كانت سب ريئسي في الحملة الصحفية ضد اللاعب محمد نور والتي ادت الى أيقافة فأراد الانتقام بالهجوم على الهلال وسامي الجابر . فأاختار أثمن الاسماء ليثأر منها .












ثالثأ

أسباب خارجة عند إرداتة ( الصراخ على قدر الالم)

لاشك أن قرار ايقاف محمد نور سبب صدمةعنيفة وذهول داخل الصحافة الاتحادية ( بالرغم من حكمة القرار وتأيدي و كل المخلصين والعقلاء ) . صدمة لم تفق منها بعض الاسماء المتعصبةالى الان هذه الصدمة افقدت الكثير منهم الحكمة والحنكة فأصبحوا يتخبطون يمنًة ويسرة لايدركون ماذا يفعلون هذ التخبط قادهم ( ولـــســوء حــظــهــم ) الى الاصطدام بالزعيم من غير وعي منهم.