sahm نائب المدير العام
عدد الرسائل : 3607 العمر : 38 العمل/الترفيه : الرماية والقنص العضو الذي تلقيت منه الدعوة للتسجيل في المنتدى : الزعيم الوســـام : علم البلد : نشاط العضو : sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
<form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--">
<!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104">
<legend><b>My SMS</b></legend>
<marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">للفن والابداع والفلسفة ناس
وللقول قناص وللفوز كاســر
وليا جمعت الفن في عقد الالماس
يزفها التاريخ لابداع ياســـر</marquee></fieldset></form>
<!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 03/02/2008
| موضوع: الخيانةاعترافات و قصص من الواقع السبت 15 مارس 2008 - 14:19 | |
| الخيانةاعترافات و قصص من الواقع
رقم 1 بدون أي مقدمات .. أنا نادمة على كل شيء ارتكبته من قبل .. فقد أحببت شاباً استمرت العلاقة بيني وبينه أكثر من عامين كنت أمنع نفسي من ارتكاب الزنا؛ لخوفي الشديد من الله سبحانه وتعالى، ولكن بعد ذلك استمرت العلاقة، وغرقت في ذلك المسمى بالحب؛ فأحببته ولم أستطع أن أرد له أي طلب، ومن ضمن الطلبات كان هذا الانحراف الشديد وهو: الانغماس في الرذيلة وارتكاب الحرام، ولكن يعلم الله أنني لم أرتكب هذه الفاحشة يوماً وأنا سعيدة بذلك، لكني أرتكبها خوفًا من أن يغضب مني، وكنت دائماً أثناء الجماع المحرّم أتذكر الله وأوبخ نفسي وأضرب جسدي بعد عودتي للمنزل، حاولت الابتعاد عنه ولكني لم أستطع.. نعم لم أستطع لضعف إرادتي، فسُحقاً لذلك الضعف الذي سلبني أعز ما أملك، ليس غشاء البكارة ولكنه الحاجز الذي بيني وبين الله سبحانه وتعالى، فأنا أخجل من الله، وكلما سجدت له أحس أن جلد وجهي ينتزع من مكانة خاصة أثناء الصلاة، علمًا بأنني تركت هذا الأمر منذ 3 سنوات، ولكن سنوات عمري التي قضيتها مع ذلك الحبيب مازالت في مخيلتي؛ فقد استمرت علاقتي به نحو 9 سنوات، ولكني تركته بعد ذلك دون أسباب واضحة بالنسبة له، لكن بالنسبة لي كان خوفي الشديد من الله وعدم ارتياحي لما أقوم به هو سبب تركي له.. فهل يقبل الله توبتي مع أنني لم أذرف دمعة أثناء صلاتي وإن كنت على يقين أن ما فعلته هو الخطأ ؟! وإنهاء علاقتي به دليل على أنني غير مرتاحة لما حدث سابقًا، لا أعرف ماذا يحدث لي فأحيانًا يوسوس لي الشيطان بأن الله لن يقبل توبتي، وذلك كلما سمعت عن عقوبة الزنا في الآخرة وأنه من أكبر الكبائر، ويا ليتني لم أفعلها ولم أدنس روحي بهذه الرذيلة إنني خائفة من عذاب يوم عظيم فماذا افعل أنا اعلان قصتى على الملأ حتى تكون موعظة لكل فتاة ؟؟
رقم 2 تجلس تقص متفاخرة- زوجي خائن وأنا فعلت مثله- كانت تلك هي البداية . علمت أن زوجها يخونها ليس مع واحدة بل اكثر يتغيب عن المنزل يسهر يتحدث في الهاتف ولكن لم تشك فيه حتى شاهدته بعينيها وهنا بدأت تسترجع الماضي وكان الشيطان حليف لها رأت الحب القديم حب الطفولة جلس تكلم معها اخذ رقم هاتفها فأخذت رقمه الزوج خارج البيت طوال النهار وحتى العودة الثالثة صباحا هي لم تفعل الزنا وهذا رأيها هي مجرد تتكلم معه فقط عبر الهاتف ووجدت الاهتمام من الحبيب الأول وهى سعيدة طول النهار معها عبر الهاتف يعرف متى تأكل متى تشرب أين تذهب حتى خارج المنزل معها عبر الجوال مع العلم هي في مدينة وهو في مدينة أخرى واستمر الحال نحو السنة طلب منها أن تنفصل وتتزوج منة ولكن عندها ثلاثة أطفال قال لها أتكفل بهم جلست تفكر وطال التفكير فقال لها أنا من طريق وأنتي من طريق واخذ يبحث عن زوجه وفعلا وجد الزوجة وتزوج بها وهنا انتهت القصة فأخذت هي تبحث عن الاهتمام من جديد
رقم 3 الزوج مهمل من زوجته التي احبها من كل قلبه وضحى من اجلها لكن هي تريده من اجل ماله وكم صعب على الرجل أن يعلم بذلك كل همها السيارة الجوال الخادمة المنزل الكبير كما لو كان قصر وان تأتى له بطفل يرث هذه الأشياء فقط حتى طفلها وحيد لا تريد أن تأتى بالثاني حتى جسدها لا يخرب يكفى أن الأول ولد المهم هذا الزوج اخذ يبحث عن الحنان والحب والأمان وهى التي يبحث عنها أيضا أهملت من زوجها فأخذت هي الأخرى تبحث عن الاهتمام والحنان والحب ووجد هم الاثنين الحب الضائع كل يوم المقابلات وكل منهم يسمع كلمات الحب والحنان والاهتمام وحدث ما لم يكون في الحسبان فأثمرت هذه العلاقة عن طفل هي متزوجة ولها طفل وهو أيضا لكن احبها وهى تموت فيه قال اطلبي الطلاق من زوجك ونتزوج من اجل الجنين وجلست تفكر وطلبت من زوجها الطلاق لكن زوجها قال لها ممكن إطلاقك بس بشرط الأب تتركيه لي وتكتبي ورقة تنازل عنة والطفل عمره أربع سنوات ليس له يد في شي ألام جلست تفكر أبني ماذا افعل وفى الأخير قررت عدم الطلاق وان تستمر مع زوجها لكن الحبيب جلس يلح عليها طفلي القادم لا أريد أن يكتب باسم شخص أخر واصبح الجنين يكبر والمفاجأة الكبيرة انهم توائم ولدين نعم بدل الولد اثنين والقدر لعب لعبته بعد الولادة وحتى من قبل أن يكتبهما الأب الزائف ماتوا وهنا تحطمت حياة المرأة والأب الحقيقي وكانت نهاية القصة لهم الألم اصب الأب الحقيقي والام واصبح كالمجنونة بل مجنونة والاب الحقيقي جلس يحكى القصة لنا والدموع على ابنه ومن خوفه من عقاب ربة وعلى الحبيبة المجنونة ..........
رقم 4 أعرف أنني مخطئة، ولكني أبحث عن منقذ أثق في أسلوب إقناعه، تعرفت على شاب ومنذ فترة وجيزة وبعد إلحاح متواصل منه سلمته نفسي، وهذا يعود لضعفي الشديد أمامه فبمجرد لمسه أي جزء من جسدي أتحول إلى إنسانة فاقدة السيطرة على نفسها، صحيح أن الشاب أكد لي بأنه يرغب في الزواج مني، ولكنني لم أعد أطيق أن أفعل هذه الأفعال الشنعاء معه، وفي نفس الوقت أتمنى أن أتزوج منه، ولا أريد أن أفقده، ألوم نفسي مائة مرة في اليوم، ووصلت بي درجة اللوم إلى أن كرهت نفسي، وأصبحت أشعر بأن صلاتي لا قيمة لها، وأن الله لم يعد يبارك في أي عمل أقوم به بسبب هذه العلاقة الخطأ.
رقم5 الحب القديم تعترف الزوجة بأنها تحن للحب القديم وذلك لعدم اهتمام الزوج بها في بداية زوجها كانت الدنيا لا تسعها من اسعادة ولكن مع مر السنوات اصبح الاهتمام ينعدم وهى شابة جميلة رشيقة الكل يحكى بجمالها عدى الزوج مشغول بجمع المال والأصدقاء ماذا تفعل تفكر وتفكر وفى الأخير استسلمت ألي حبها القديم وذكريات الطفولة معه وعادت للحبيب بكل الحب المدفون داخل قلبها ولم يلاحظ الزوج شي أصبحت كل يوم معه وكبر الحب اكثر واكثر ألي درجة الرغبة الجنسية فيه وحدث ولكن ألان تذكرت أنها متزوجة ماذا تفعل الطلاق الحل لكي تتزوج من حبها الوحيد لكن الزوج رفض لحبه الشديد لها بس لم يعبر لها عن حبة غير بالمال لاحظ الزوج احتياج الزوجة له وعاد من جديد لها اصبح يهتم بها يسهر معها فأصبحت الزوجة تميل للزوج مرة ثانية ولكن المشكلة في الخيانة والحبيب ماذا تفعل ؟؟؟؟ هذه هي القصة
رقم 6 كنت أقوم بالمرور اليومي على المرضى في غرفة العناية المركزة في المستشفى الكندي الذي كنت أتابع فيه الدراسة الطبية العليا لفت انتباهي اسم مريض وهو محمد شاب في 25 من العمر مصاب بالايدز دخل المستشفى في حالة خطيرة من يومين مصاب بالتهاب حاد في الرئة وحالته خطيرة مرة لم يكون أول شاب عربي مسلم في بلاد الغرب اعالجة لكن أحسست نحوه بشعور خاص لا اعرف السبب اتصلت ببيته ردت علي أمه أبوه تاجر كبير في المدينة يمتلك الكثير من محلات الحلويات هنا شرحت لي ألام حالت ابنها واثناء الحديث رن جرس الانذارواخذ تتعالى بشكل مخيف من الأجهزة الموصلة بذلك الفتى فطلبت منها الحضور قلت لي بعد الانتهاء من بعض الأعمال أنا مشغولة مرة قلت لها ربما يكون قد تأخر الوقت أغلقت السماعة وبعد نصف ساعة طلبت منى الممرضة أن احضر للقاء والدة المريض امرأة في متوسط العمر لا تبدو عليها مظاهر الإسلام ثم تكلمت معها عن ابنها قالت هو طيب القلب يحب الناس والحياة لكنه انحرف قليلا في السنة الماضية مع فتاة استولت على قلبه وكان حاله من احسن حال فأخذت اقترب من الفتى وهو يعالج سكرات الموت والأجهزة تعلو وتتعالى ألام تبكى بصوت مسموع حاولت أن ألقن الفتى الشهادتين ولكن الفتى لا يستجيب عاودت المحاولة مرات عدة بدا الفتى يفيق شيئا ما الفتى يحاول بكل جوارحه الدموع تفتر من أطراف عينه وجهه لونه تغير للسواد قل الشهادتين يقول لا استطيع لااستطيع أريد صديقتي أريد صديقتي النبض يتناقص والتنفس يتلاشى ومات الفتى مات من السبب هنا في ضياع هذا الفتى؟
رقم 7 أنا شاب في الثانية والعشرين من عمري، أنهيت دراستي الجامعية قبل سنة والآن ما زلت بلا عمل، كما أنني غير متزوج حتى الآن نظراً لارتفاع تكاليف الزواج المادية التي لا قِبَل لي بها الآن، وأنا شاب ملتزم والحمد لله بل من الشباب المسلم الذين يشار إليهم بالبنان، ولا أصاحب إلا شباباً ملتزمًا فقط والحمد لله، وأكره العلمانيين كراهية شديدة، ولي نشاطات دعوية وسياسية وفكرية إسلامية، مشكلتي بدأت منذ بداية فترة المراهقة، وتفاقمت بعد أن اشتريت جهاز تلفاز خاصًا بي في غرفتي، فأنا أحب أصدقائي كثيراً وأحب الشباب الوسيم منهم ـ على قِلّته ـ بدرجة أكبر، وهذا الحب حتى لا تذهب بكم الظنون هو حب إعجاب وتقدير واستعداد للبذل لهم وحمل الهموم من أجلهم، ويمكن القول بأني أحمل تجاههم عاطفة قوية جياشة جدًّا؛ لدرجة أن الشباب الأقل وسامة ربما يشعر بالمقت مني، علماً بأنهم يحبونني حباً كبيراً وذلك كما قلت لكم؛ لأننا مجموعة من الشباب مرتبطة ببعضها ارتباطاً قويًا إلي الدرجة التي أتمنى معها -في قرارة نفسي- أن يكون أحد هؤلاء الأصدقاء هو الزوج المرتقب لأختي التي تنهي دراستها الثانوية.. أشعر بالحب الشديد لأحد هؤلاء الأصدقاء بدرجة خاصة علماً بأني أعتبره الصديق المقرب مني، وقد انعكس حبي له إلى حبي لعائلته حيث إن له عددًا من الأخوة الذين يصغرونه في السن، وجميعهم يشعرون بالابتهاج عندما يرونني وأشعر بمدى حبهم لي. لصديقي هذا أخت أنهت دراستها الثانوية، وهي الآن قاعدة في البيت لا تكاد تخرج منه مطلقاً ككثير من بناتنا، رأيتها أول مرة عندما كنت أدرس في الجامعة حين كنت أذهب لصديقي - أخيها - إلى البيت لأصطحبه معي إلى الجامعة، علماً بأننا أنهينا الدراسة معًا، كانت في تلك المرة خارجة إلى المدرسة مع إحدى زميلاتها، ومنذ تلك الحادثة تعلق قلبي بها - مر على ذلك حوالي 5 سنوات - وأنا الآن أشعر بالحب الشديد لها لدرجة أنه لا تكاد تمر ليلة واحدة دون أن أفكر فيها وأمرر اسمها على شفتاي، مع العلم أني لا أكاد أتذكر ملامحها لقلة ما أشاهدها، وقد نازعتني نفسي مراراً أن أصارح أخاها - صديقي - بحقيقة مشاعري تجاه أخته، لكنني أتردد وأتراجع، وأبذل الآن محاولات كثيرة لرؤيتها من بعيد حتى أتأكد من حقيقة مشاعري نحوها وأنها الفتاة والزوجة التي أبتغيها غير أن الفرصة لم تسنح لي بعد.هل حبي حقيقي لهذه الفتاة أم هو مجرد انعكاس لحبي لأخيها - صديقي - وهل أتقدم لخطبتها أم لا؟أنني أشعر بالحب الشديد للبنات الحسناوات خاصة اللاتي يظهرن في التلفاز، ولا أنظر بشكل شبه تام إلى أي من البنات اللاتي يمشين في الشارع أي البنات في الحقيقة، ولا يكاد يمر يومان أو ثلاثة على الأكثر دون أن أشتاق إلى جنس النساء، وأنتم تعلمون، ماذا يفعل الشباب لكي يفرغ هذه الطاقة الجنسية التي لا أستطيع أن أصمد أمامها، وإذا قلتم لي عليك بالصيام لحديث رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أقول لكم إن هذا الحب للجنس مع البنات يأتيني في الليل عندما أخلد للنوم غالباً وليس في النهار، وإن أتى في النهار أؤجله لفترة الليل، وكنت في البداية أشعر بالندم والتأنيب بعدما أقوم بالممارسة مع نفسي، غير أني الآن لا أكاد أشعر بذلك لكثرة المثيرات خاصة في التلفاز والإنترنت والمثيرات الحقيقية المشاهدة في الشوارع. | |
|