sahm نائب المدير العام
عدد الرسائل : 3607 العمر : 38 العمل/الترفيه : الرماية والقنص العضو الذي تلقيت منه الدعوة للتسجيل في المنتدى : الزعيم الوســـام : علم البلد : نشاط العضو : sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
<form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--">
<!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104">
<legend><b>My SMS</b></legend>
<marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">للفن والابداع والفلسفة ناس
وللقول قناص وللفوز كاســر
وليا جمعت الفن في عقد الالماس
يزفها التاريخ لابداع ياســـر</marquee></fieldset></form>
<!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 03/02/2008
| موضوع: الخيانةاعترافات و قصص من الواقع 2 السبت 15 مارس 2008 - 14:20 | |
| رقم8 بدأت قصتي بعد سفر زوجتي إلى أهلها مع أولادي الأربعة منذ عشرة أسابيع لأسباب خارجة عن إرادتنا، فقد كنت متخوفًا جدًّا من الوقوع في الحرام، كما كنت خائفًا من الوحدة لأني غير معتاد على السفر وحيدًا أو حتى السكن وحيدًا لأني أعتبر نفسي إنسانًا اجتماعيًّا كما أن عملي خفيف جدًا؛ من حيث عدد ساعات العمل وعدد الأيام، فالشباب والفراغ والجدة كلها متوفرة. لقد اعتمدت برنامجًا يضمن لي عدم الانزلاق في أي محظورات شرعية قد تنتج عن ذلك، وأهم خطوات هذا البرنامج هي: 1. الدعاء بالثبات والحماية من الحرام والدعاء بتخفيف الشوق إلى زوجتي 2. المواظبة على قيام الليل يوميًّا تقريبًا مع محاولة القيام بالصلوات في المسجد قدر الإمكان 3. وضع جدول لحفظ القرآن الكريم حيث حفظت سورتي الأنفال والتوبة 4. المساهمة في تعليم القرآن الكريم واللغة العربية في المسجد 5.الاهتمام بالإنترنت من حيث المعلومات والأخبار المفيدة خاصة موقع الرسالة 6. البدء ببرنامج رياضي مثل الجري في الخارج وتمارين أخرى منزلية، فلله الحمد والمنة.
رقم9 قصتى بدأت منذ الصغر؛ فأنا من بلدة عربية محافظة، ترعرعت بين أسرة مفككة؛ حيث إن أبي تزوج على أمي فقط شهوة في النساء، وقد أهملني إهمالاً تامًا، لكن أمي حاولت أن تجعل مني رجلاً صالحًا؛ حيث إن لدي أخوة كثيرين، لكن معظمهم من البنات، وقد تحرّش بي السائق منذ أن كان عمري 6 سنوات، وخفت أن أخبر أحدًا حتى لا ينظر إليّ بنظرة المتهم، وقد استمر هذا السائق في تحرشه حتى تمكن مني جنسيًّا، وأصبحت عادة، إلى أن أصبح عمري 17 عامًا؛ ومن ثَمّ أصبحت عادة، أمارسها مع من يلمح لي بها، ومازلت حتى الآن أمارسها وعمري 20 سنة، وأريد أن أتخلص منها، حاولت مرات عديدة، وكان ذلك بقراءة القرآن، والمواظبة على الصلاة، والتمسك بدين الله تعالى، وعدم ممارسة هذه العادة بأقصى فترة ممكنة، حتى إن هذه الفترة وصلت إلى أكثر من شهر، لكن للأسف أعود إليها رغم أني أحس بذنب شديد بعد هذه الفعلة ،ولكن لا أدري ماذا أفعل؟! وهل كان سيحدث شيء من هذا لو اهتم أبي بي منذ أن كنت صغيرا0
رقم 10 قصتى التي أعيشها داخل نفسي منذ سنوات، أذكرها لأول مرة عسى أن أنتفع والآخرون مثلي ، أنا لا أكره زوجتي، وإنما -ومن البداية- أقنع نفسي بأن العشرة الطيبة معها ستولد الحب بيننا.. فهي مؤمنة طيبة .. وتمر الأيام ويرزقنا الله بالبنين والبنات والحمد لله .. أحاول جهدي معها، ولكن لم يرتفع ترمومتر الحب بيننا، مع العلم أني لا أشعرها بذلك وأعيش معها بالمعروف ولا توجد مشاكل في الأسرة بشكل عام.. ولكن يبقى داخلي فقط الصراع .. فهي حقيقة لا تشبع رغباتي النفسية والجنسية .. وحاولت معها بطرق شتى؛ ولكنها قدرات وأرزاق قسّمها الله على عباده .. هي حساسة جدًّا .. تمرض إذ لم أنتبه لها، فما بالك إذا تزوجت بثانية .. لا أريد الشقاء لها أو لأولادي ..أستعين بالله وأصبر وحريص على أن أرضي ربي .. فكيف أتغلب في نفس الوقت على الحاجات النفسية والجنسية التي تؤرقني.. أقع أحيانًا في خطأ عدم غض البصر!! فأحزن مرتين: الأولى لأن ذلك يغضب ربي والثانية لعجزي عن كبح رغبتي هذه حتى الآن.
رقم 11 عشق البنات أنا طالبة في الصف الثالث ثانوى في فصلى عدد كبير من الطالبات يتفاوتن في اخلا قهن والتزامهن وسلوكهن منذ فترة ليست بقصيرة وأنا الاحظ تكرر اعجاب بعض الطالبات ببعض واكثر مالاحظت ذلك بين زميلتين عزيزتين غاليتين عندي .اعجبت احدهما بالاخرى ألي درجة الهوس بها تقلدها في كل شي في اللباس والدفاتر وطريقة الاجابة وتكتب لها رسائل طويلة مليئة بعبارات الاعجاب والمدح والافتتان أيضا ما أن تدخل ألي المدرسة إلا وتبحث عنها وتلاصقها وتمازحها وتطيل النظراليها حتى في الفسحة واوقات الدرس واحيانا خلال الاختبارات ترفع راسها وتنظر اليها. ذكرت لي بعض زميلا تى في الفصل أن تلك الفتاة تتصل يوميا بالتى اعجبت بها مالا يقل عن ثلاثة مرات ويمضين الوقت الطويل في الحديث عبر الهاتف. مع بداية الفصل الدراسىالثانى لهذا العام قررت الفتاة المعشوقة أن صح التعبير الانتقال ألي مدرسة اخرى وما أن اعلنت هذا الخبر في الفصل حتى تغير وجه تلك المعجبة العاشقة وبدا عليها الوجوم والكرب وكانها فقدت امها أو اباها وانقطعت عن الدرلسة بضعة أيام ثم عادت شاحبة الوجه مهمومة حزينة تنعزل عنا اوقات الفسحة وتجلس بالفصل لوحدها واحيانا أجد معها دفاتر غير دفاترالدراسة تطليل القراءة فيهاوبيدها منديل تمسح به عينها وانفها وترددت كثيرا في فتح الموضوع معها خوفا من جرح مشاعرها ولكن احياناالوم نفسى واقول لابد من من مساعدتها سمعت عنظاهرة الاعجاب ولكن لم اتوقع أن تصل لهذا الحد واعرف كثير من الفتيات بالمدرسة من هذا النوع ما الحل لهذة الظاهرة العلم عند الله..
رقم 12 أنا شاب في السادسة والعشرين من عمري، أنعم الله علي من صغري بأخلاق طيبة وحرص على الخير وحياء من كل سوء، إلا أني وقعت في مشكلة العادة السرية وعانيت منها الأمرّين حتى خلّصني الله برحمته منها. كيف وقعت؟! في هذا العمر تنمو عند المراهق مشاعر جديدة يحاول أن يفسرها ويكتشف كنهها، فإن لم يكن هناك التوجيه والتوعية من الأهل سلك طريقاً خاطئًا، وخاصة إن كان هناك عوامل سلبية مساعدة على توجيه هذه المشاعر توجيهاً خاطئاً، كرفاق السوء، أو المثيرات التي يهملها الأهل من مجلات وصور، أو عدم الاكتراث لما يظهر على التلفاز من مناظر تسيء للكبير والصغير، يشاهدها الجميع ببرود عجيب يذكرني بقول الشاعر "ما لجرح بميت إيلام"، وقد يكون التعود على المنكر كما يُستأنس الفرس العزيز على الركوب. كيف نجاني الله تعالى؟ يقول الله تعالى: (إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر) بفضل الله أنا أصلي من الصغر، وكنت عندما أقع أستحيي من الاغتسال أمام أهلي في غير الوقت المعتاد، فكانت تذهب علي الصلوات، وكان هذا يؤلمني ويحزنني، وكنت أحاول أحيانًا أن أستحم خلسة دون أن يراني أحد، وقد منّ الله علي بالتعرف على أخوة صالحين، ترى الطهر يفيض من وجهوهم فكنت أسأل نفسي، أمعقول أنهم غير واقعين فيما أنا واقع فيه، لا بد أنهم واقعون، لا يمكن لهم أن يقاوموا ما لم أستطع أن أقاومه، إلا أن تَذَكُّر سمتهم الطيب كان يغلبني دائمًا فأكذب نفسي وأتساءل: كيف هم سالمون مما أنا فيه…؟، عسى الله أن يدلني ويهديني، أنا مسلم… وأنا على علم بأن الله خالقي هو الذي يعلم طريق نجاتي وبيده أمري، وهو يقول: "ومن يتق الله يجعل له مخرجًا" ويقول: "ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره"، ورسوله ـ صلى الله عليه وسلم يقول: "من يستعفف يُعِفّه الله، ومن يستغن يغنه الله، ومن يتصبر يُصَبِّره الله" فالحل واضح ومضمون: اتق الله يجعل لك مخرجًا، استعفف يعفك الله، استغن يغنك الله، اصبر يصبرك الله، ماذا تنتظر فالطريق أمامك ميسور بإذن الله، وجدت أن أول ما علي عمله هو سد الطريق أمام المثيرات، وما وجدت أفضل من "غض البصر" في هذا الأمر، فالله تعالى يقول: " قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون"، ذلك أزكى لهم… ما أطيب طعم هذا الزكاة! وقررت أن أقضي على كل الوسائل التي كنت أستخدمها، وأعانني الله على ذلك، ورغم كبواتي المتكررة لم أيأس بفضل الله، فإن النصر مع الصبر كما يقول رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهكذا كان حتى عافاني الله منها، وعرفت سر الضياء في وجوه إخواني وذقت حلاوة السكينة التي كنت أشم عبقها منهم وأنا أحادثهم وأجالسهم، العفة هي الكلمة المختصرة المعبرة عما أنا فيه الآن بفضل الله تعالى، ليس لأني تزوجت فأنا لم أكمل بعد تحضير متطلبات هذا المشروع، ولا لأن الشهوة لم تعد موجودة فإنها فطرة في الإنسان مهما شغلته المشاغل، ولكن لأن وعد الله ووعد رسوله حق وأنا على ذلك من الشاهدين، ومعاذ الله أن يحتاج كلام الله ورسوله إلى شهادة من أحد، ولكني أُحَدِّث بنعمة الله علي. (نصيحة من مجرب: كيف تغض بصرك في مجتمع كثر فيه التبرج): عندما أمشي في الطريق ويظهر أمامي ما يسوؤني النظر إليه، كنت في مواجهته أمرّ بمرحلتين: المرحلة الأولى: كنت أصرف بصري، إلا أن الصورة السريعة كانت تجول في خاطري فتعكر صفو قلبي فترة حتى يستعيد صفاءه، المرحلة الثانية: عندما أمشي في الطريق فإني ولا بد أفكر في أمر من أمور ديني أو دنياي، فإن ظهر أمامي ما يسوؤني غضضت بصري وقلت لنفسي: حسنًا يا نفس، نعود إلى موضوعنا، نعم، نعم لا بد من متابعة ما تبقى من الكتاب قبل أن أعيده لصاحبه غداً، آه إن المواضيع التي كانت فيه فعلاً مفيدة، جزاه الله خيرًا على هذا الكتاب، ثم إن الموضوع.........، لن أطيل عليكم، وبفضل الله فإن نفسي تعودت هذا الأمر وصارت تتقبله بجدية ولو أني لا آمنها، والله هو الهادي المعين، هذه خلاصة تجربتي ولله الحمد، عافانا الله جميعًا من كل ما لا يرضيه، فإن ما أنا فيه جنة قبل جنة الآخرة إن شاء الله تعالى، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. رقم13 اعترفات فتاة ألي ابيها ابى أنا واخوانى نحبك والدى بودى لو اعرتنى يوما سمعك أو اهديت لي نظرة عطف وحنان بودى لوبحت لك عما في قلبى دون أن اكتب اتدرى من أنا ؟ أنا من تحمل اسمك! فاذا رهدت في فلا تزهد في اسمك منذ اتيت هنا لبلادك وللدنيا كلها وأنا اتجرع الظلم مرات ومرات اعيش جرحا لم تحاول يوما علاجه ما ذنبى أنا واخواتى حين كانت امنا زوجتك الثانية وما كان ذنبها هي ألان مرتاحة عند ربها والله لو علمنا ما سيحل بنا لحرصنا أن نخرج من احشاء الاولى والدى هل اخطات امر حين ارتضتك زوجا لها مع العلم أنت من خدعها ولم تقول لها انك متزوج من قبل انالا انكر حرصك على النفقات الباهظة ابى هل أنت حقا سعيد كما تزعم وهل تكتفى أن تسعد نفسك هل السعادة هي في كثرة الزيجات هل سعادتك في تنصلك من المسؤولية أن زهدت فينا فلن نزهد فيك فقط قف مع نفسك وقفة محاسبة ..وقول كلمة حب لنا .
رقم 14 اعترافات أم واب : نحن نرى أن المدخل الشرعي هو أنسب المداخل إلى هذا الموضوع، بمعنى أنه مع اقتراب سن البلوغ، والذي من علاماته بداية ظهور ما يسمى بالعلامات الجنسية الثانوية مثل: بداية ظهور الشارب، والشعر تحت الإبطين، وخشونة الصوت في الذكور، أو نعومته بالإضافة إلى بروز الصدر في الإناث، عند ظهور هذه العلامات يبدأ الأب والأم -حسب الحال- في الحديث عن انتقال الفتى أو الفتاة من مرحلة إلى مرحلة، فمن الطفولة التي لم يكن مكلفًا فيها شرعياً إلى البلوغ والمراهقة، التي أصبح مكلفًا فيها شرعياً، وأصبحت عليه واجبات والتزامات لم تصبح في حقه فضلاً أو مندوباً كما كانت في السابق، ومن هذه الواجبات الصلاة وأنها يشترط فيها الطهارة، وأن هذه الطهارة -وهو طفل- كانت تعني الوضوء فقط، ولكن نتيجة انتقاله من عالم الأطفال إلى عالم الكبار أصبح مطالبًا بطهارة من أمور أخرى؛ نتيجة لتغيرات فسيولوجية داخل جسمه ثم يشرح للطفل بطريقة علمية بسيطة التغيرات الهرمونية والعضوية التي تحدث في جسمه، وتؤدي إلى بلوغه سواء بالاحتلام في الذكور، أم بنزول دم الحيض في البنات. | |
|